للذكرى… محطات في تاريخ “عاصفة الحزم” 2015 – 2016  م

 

* 19 يناير (كانون الثاني) 2015: الحوثيون يهاجمون منزل الرئيس عبد ربه منصور هادي٬ بعد اشتباكات مع الحرس الرئاسي٬ في صنعاء٬ ويقتحمون مقرات وسائل الإعلام الحكومية.

 

* 22 يناير 2015: الرئيس هادي ورئيس الوزراء خالد بحاح يقدمان استقالتيهما٬ لكن البرلمان لم يعقد جلسة حسب الدستور لقبول الاستقالة أو رفضها.

 

* 6 فبراير (شباط) 2015: الحوثيون يعلنون حل البرلمان٬ بينما الرئيس هادي ورئيس الوزراء قيد الإقامة الجبرية.

 

* 15 فبراير 2015: مجلس الأمن الدولي يصدر القرار رقم 2201 يطالب فيه الحوثيين بسحب مسلحيهم من المؤسسات الحكومية٬ والانخراط في مفاوضات السلام التي يرعاها مبعوث الأمم المتحدة.

 

* 21 فبراير 2015: هادي يتمكن من الخروج من صنعاء ويتوجه إلى اليمن ويعلن في خطاب للشعب أن انقلاب الحوثيين غير شرعي٬ وقراراتهم باطلة منذ دخولهم العاصمة في 21 سبتمبر) 2014.

 

* 26 فبراير 2015: عبد الملك الحوثي٬ زعيم المتمردين٬ يرد بخطاب تحريضي جديد يصعد فيه ضد شرعية الرئيس هادي٬ ويجنح إلى خيار الحرب.

 

* 19 مارس (آذار) 2015: القوات التابعة للرئيس هادي تستعيد السيطرة على مطار عدن الدولي. ويتزامن ذلك مع اشتباكات عسكرية بين أنصار هادي وقوات أمنية مرتبطة بالرئيس المخلوع علي عبد الله صالح٬ بدعم من الحوثيين.

 

* 26 مارس 2015: التحالف العربي يبدأ عملية الحزم٬ ويسيطر على أجواء اليمن ويدمر الدفاعات الجوية ونظم الاتصالات العسكرية للانقلابيين٬ ويحذر من الاقتراب من الموانئ اليمنية.

 

* 21 أبريل (نيسان) 2015: قيادة عملية عاصفة الحزم تعلن توقف العملية وبدء عملية «إعادة الأمل» وذلك بعد أن تمكنت قوات التحالف من تدمير الأسلحة الثقيلة والصواريخ الباليستية والقوة الجوية التي كانت بحوزة ميليشيا الحوثيين وقوات صالح الموالية لها. لكن الحوثيين يردون بالتصعيد مجددا.

 

* 7 مايو(ايار) 2015: العميد ركن أحمد عسيري٬ المتحدث الرسمي لقوات التحالف٬ يحذر الميليشيات الحوثية بأن العمليات العسكرية لعملية «عاصفة الحزم» قد تعاود إذا استمروا في استهداف المدنيين والحدود السعودية.

 

* 18 مايو 2015: انتهاء مدة الهدنة الإنسانية في اليمن التي استمرت خمسة أيام٬ ومقاتلات التحالف تشن غارات على عدة أهداف تابعة للحوثيين والوحدات العسكرية الموالية لصالح في محافظتي صعدة وّحجة شمال وغرب اليمن٬ وفي عدن والضالع.

 

* 5 يونيو (حزيران) 2015: التحالف العربي يتمكن من القضاء على خطر ترسانة الصواريخ الباليستية وتدميرها٬ وإعطاب وتحييد المتبقي منها. والإعلان عن عمل استخباراتي كبير لتحديد أماكن المواقع غير المعروفة وتدقيق المعلومات الواردة بشأنها٬ ومن ثم استهدافها وتدميرها.

 

* 23 يوليو (تموز) 2015: تدشين جسر جوي من التحالف العربي لحمل المواد الإغاثية إلى اليمن٬ بعد أن حطت أول طائرات الإغاثة السعودية في مطار عدن٬ واتخاذ إجراءات عسكرية من أجل تأمين سلامة طائرات المساعدات.

 

* 31 يوليو 2015: العميد الركن أحمد عسيري يستنكر تقرير الأمم المتحدة الذي حمل كلا الطرفين مسؤولية ما يجري في اليمن٬ ويرفض ما جاء فيه من مساواة بين من يحترم الشرعية وينسجم مع القرار 2216 ومن يرفض التعامل مع الأمم المتحدة.

 

* 22 أغسطس (آب) 2015: العميد أحمد عسيري٬ في أول تعليق له على نبأ «استشهاد» طيارين سعوديين في سقوط مروحية أباتشي بقطاع جازان٬ يقول: «لم تنشئ الدولة القوات المسلحة إلا لمثل هذا اليوم٬ وأرواحنا ترخص ولا تطأ أقدام معادية حدودنا».

 

* 5 سبتمبر(أيلول) 2015: الإعلان عن «استشهاد» 10 جنود سعوديين في انفجار مخزن أسلحة بمعسكر صافر في مدينة مأرب اليمنية٬ الذي أدى أيضا إلى «استشهاد» 45 جنديا إماراتيا وخمسة جنود بحرينيين وأربعة جنود يمنيين.

 

* 9 أكتوبر (تشرين الأول) 2015: بعد أيام من إشاعة الميليشيات الحوثية لأخبار مزعومة عن تعهدها بوقف إطلاق النار والإقرار بالحكومة الشرعية اليمنية وانسحاب المسلحين من المدن٬ يعلن التحالف العربي أنه مستمر في تنفيذ العمليات العسكرية٬ ويقول إنه لم يصله شيء بخصوص تعهدات الميليشيات الحوثية.

 

* 7 نوفمبر (تشرين الثاني) 2015: وصول الدفعة الثانية من القوات المسلحة الإماراتية المشاركة ضمن قوات عملية «عاصفة الحزم» في اليمن٬ وذلك لتسلم مهامها٬ بعد أن كانت الدفعة الأولى من القوات المسلحة الإماراتية قد غادرت الأراضي اليمنية بعد تحرير عدد كبير من المدن التي كانت قد سيطرت الميليشيات.

 

* 16 ديسمبر (كانون الأول) 2015: تحذيرات من جانب التحالف العربي٬ من مغبة انهيار الهدنة في اليمن٬ على خلفية الانتهاكات المستمرة من جانب المتمردين الحوثيين وميليشيات صالح٬ حيث كان قد جرى رصد نحو 150 انتهاكا. وقام التحالف العربي بالرد على تلك الخروقات.

 

* 20 ديسمبر 2015: الأمم المتحدة تقول على هامش المحادثات اليمنية التي جرت في سويسرا إنه يجري الاتفاق على إطار واسع لإنهاء الحرب٬ رغم العثرات. وإن ممثلي الجانبين سيلتقيان مجددا في 14 يناير المقبل في مكان لم يتحدد بعد.

 

* 23 ديسمبر 2015: إسماعيل ولد الشيخ٬ المبعوث الأممي أقر بوجود عراقيل كبيرة٬ من ضمنها الثقة الضعيفة بين الأطراف المتنازعة دون تحقيق اختراق كبير.

 

* 26 ديسمبر 2015: الحوثيون عرضوا في جنيف إطلاق المعتقلين مقابل وقف الغارات٬ ووفد صالح طالب بمخرج آمن للمخلوع.

 

* 2 يناير 2016: أحمد بن دغر مستشار الرئيس اليمني٬ أكد أن الروس أبلغوه بخطة لإخراج صالح.

 

* 8 يناير 2016: قوات التحالف العربي يفند الادعاءات الإيرانية في استهداف سفاراتها في اليمن.

 

* 11 يناير 2016: التحالف يستهدف منصات صواريخ ولا صحة لاستخدامه قنابل عنقودية.

 

* 14 يناير 2016: التحالف يكسر حصار تعز بعملية إنزال جوي لنحو 40 طًنا من المساعدات الطبية والإغاثية.

 

* 22 يناير 2016: وفد أممي في تعز لأول مرة للوقوف على مأساتها الإنسانية.

 

* 26 يناير 2016: وزير الخارجية اليمني أكد أن بلاده مستعدة لدولة اتحادية.. وعلى الحوثيين إلقاء السلاح.

 

* 27 يناير 2016: الحوثيون يحجبون موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني في اليمن.

 

* 6 فبراير 2016: الجيش اليمني بات على مشارف صنعاء.

 

* 13 فبراير 2016: الحوثيون يصفون ضباط صالح وآخرين أسرى حرب وسط توتر بين المتمردين.

 

* 17 فبراير 2016: التحالف العربي يضبط سفينة إغاثية تحمل أجهزة تشفير واتصالات مخبأة في جسم السفينة.

 

* 27 فبراير 2016: الرياض تدرج 7 جهات تزود الحوثيين بمعدات ضمن قائمة الإرهاب.

 

* 29 فبراير 2016: وزير يمني: الأمم المتحدة غائبة إغاثيا.. ومركز الملك سلمان للإغاثة والخليجيون تفوقوا على المنظمات.

 

* 6 مارس 2016: هادي: هدفنا الدولة الاتحادية وبناء الثقة ضرورة ملحة.

 

* 7 مارس 2016: الفريق علي محسن الأحمر يقطع الطريق على صالح أمام قبائل صنعاء.

 

* 10 مارس 2016: الحوثيون يحذرون إيران.. والتحالف: تهدئة وليست هدنة.

 

* 14 مارس 2016: ولد الشيخ إلى المنطقة.. ويبحث نقل المفاوضات اليمنية إلى دولة عربية.

 

* 16 مارس 2016: مركز الملك سلمان: لا نفرق بين أطياف الشعب اليمني في الإغاثة.

 

* 17 مارس 2016: استيلاء حوثي على أموال المؤسسات السنية.. بفتوى إيرانية.

 

* 20 مارس 2016: الرئاسة اليمنية: صالح يطالب بخروج آمن.

 

* 22 مارس 2016: خلافات مالية تفجر مواجهات بين ميليشيا صالح والحوثيين.

 

* 23 مارس 2016: ولد الشيخ يلتقي مع الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد السعودي٬ وكذلك مع الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي.

 

* 24 مارس 2016: ولد الشيخ يعلن عن اتفاق أطراف النزاع على هدنة في 10 أبريل ومفاوضات جديدة في الكويت في 18 أبريل.

 

* 25 مارس 2016: تكتل 13 حزبا سياسيا لاستعادة الدولة.. وحذر يمني من التهدئة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى