محمد ناصر العولقي ” شامة على خد الزمان*
كتب/عبدالله القفعي
في ظرف عصيب تمر به ابين ومرحلة عصيبة يشهدها الجنوب عامه تبرز شخصيات وتسقط أخرى أما الساقطون فلربما وقعوا في غفلة اوقد ربما وقعوا في حب الذات والمصالح النفعيه
وأما الثابتون الصامدون وان كانوا قله إلا أن خير مثال لهم هوواحد من شخصيات ابين ومثقفيها وحاملين رايات أعلامها وشعلة وهاجه باالعلم والمعرفة والأدب والثقافة والأخلاق الحميدة تختلف أو تتفق معه لايسقط على أحد مهما كان الخلاف فهو يضع ابين ومصالحها الوطنية فوق كل اعتبار ولايضع حد للأشخاص ولايحب شخصنت الأمور والقضايا أنه الاستاذ محمد ناصر العولقي
قبل أيام طرح رايه كاواحد منا نحن الذين نطرح ارائنا ونصدح بكلماتنا على مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام
وكان رأيه موجع وقاسي لانه أصاب كبد الحقيقه كان رأيه موجع لشلة من الناس تحاول اليوم تزعم الشارع الابيني واستغلال مظلومية القضايا العادلة هؤلاء لايطيب لهم العيش ولايهناون براحة بال عندما نخرج في وجيههم وهكذا وظفوا اقلام هاجمت استاذنا الفاضل العزيز محمد ناصر العولقي أشد مهاجمه واليوم لفت نظري
منشور
اسقط فيه إسقاط غير متوقع من النقي الذي عرفناه من أسرة عريقه ولها احترامها في ابين ولكن على مايبدوا أن الحال تغير والاحوال تبعثرب وأصبح الاسقاط في حق الهامات كلام دارج يباع ببخس الثمن ولهذا اقول سقطت ياالنقي وبقي الاستاذ محمد ناصر العولقي شامة في خد الزمان وكل ما يقال عنه نضعه تحت قاعدة الشجرة المثمرة ترمى بالحجارة أما اليابس فيتكسر ويندثر باابسط ريح عابره
✍️عبدالله القفعي