في الملك... السياسة... التوازنات.. الجزء الأول : حم.. (الحواميم)، وقوم تبع. الدكتوراه في الأحياء لابن أبين الدكتور مصطفى محمد سالم الفضلي من جامعة بامو الهندية مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع مساعدات إيوائية طارئة للمتضررين من الأمطار والسيول بمحافظة لحج مؤسسة إبذار توقّع اتفاق مع مجمع الأمل السياحي لتسكين وفود مهرجان عدن للشعوب والتراث تأييد شعبي كبير بموافقة شريحة واسعة من متعاطي القات انفسهم لدعوة وكيل وزارة الصحة العامة والسكان د ا... المجموعة الجنوبية المستقلة تقدم توصياتها في اختتام مشاركتها في القمة العالمية الثانية للتنمية الاجتم... أمن أبين يستعيد سيارة تابعة لمشروع سد حسان بعد ساعات من اختطافها بحيبح وسيد جعفر والباخشي يفتتحون معامل إدارة المختبرات الطبية المركزية بالعاصمة عدن أربعة محافظين يرفضون الإقالة .. ورئيس الحكومة يعطي مهلة 72 ساعة لبدء إجراءات إقالتهم مدير عام مديرية التواهي يواصل حملة رقابية ناجحة لمراقبة وضبط الأسعار وحماية المستهلك
 

العيادات النفسية.. سلاح إيراني جديد ضد رافضات الحجاب

أعلنت هيئة حكومية إيرانية، الأربعاء، عن خطط لإنشاء عيادة في طهران لـ”علاج” النساء اللائي يخالفن قوانين الحجاب الإلزامي، في خطوة اعتبرها نشطاء ومنظمات حقوقية تصعيدا وانتهاكا خطيرا لحقوق الإيرانيات وحرياتهن الأساسية.

وقالت رئيسة قسم المرأة والأسرة بهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في طهران، مهري طالبي دارستاني، إن العيادة ستقدم “علاجا علميا ونفسيا لخلع الحجاب”، مضيفة أن المركز سيستهدف “خاصة جيل المراهقين والشباب والنساء الباحثات عن الهوية الاجتماعية والإسلامية”.

“محاولة قمع أخرى”
وأدان نشطاء بارزون ومدافعون عن حقوق الإنسان الخطوة، مشيرين إلى أنها تندرج ضمن مساعي السلطات لتصنيف معارضة الحجاب كمرض نفسي.

في هذا السياق، قالت الناشطة الإيرانية، ليلى جزايري، إن قمع النساء تحت ذريعة عدم الالتزام بالحجاب الإجباري يُعد “أحدث أدوات النظام لخلق أجواء القمع في المجتمع وإسكات أي صوت معارض”.

وأضافت جزايري في تصريح لموقع الحرة، أن النظام يكافح لقمع معارضي سياسات الحجاب الإجباري، مشيرة إلى أن هذه محاولة أخرى لقمع النساء، تثير غضبا شعبيا وتكشف أكثر عن الصراعات الداخلية بداخل النظام.

واعتبرت الناشطة أن “العنف والقمع ضد النساء، إلى جانب الإعدامات اليومية، هما الوسيلتان الوحيدتان اللتان يمكن للنظام من خلالهما البقاء في السلطة، وهو الذي يغرق في الأزمات الداخلية والخارجية”.

وتابعت جزايري أن جميع جهود النظام، بما في ذلك إنشاء هذا المركز، تهدف إلى السيطرة على مجتمع متفجر، وخاصة الشباب والشابات المصممين على إسقاط النظام الديني الحاكم في إيران.

زر الذهاب إلى الأعلى