في الملك... السياسة... التوازنات.. الجزء الأول : حم.. (الحواميم)، وقوم تبع. الدكتوراه في الأحياء لابن أبين الدكتور مصطفى محمد سالم الفضلي من جامعة بامو الهندية مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع مساعدات إيوائية طارئة للمتضررين من الأمطار والسيول بمحافظة لحج مؤسسة إبذار توقّع اتفاق مع مجمع الأمل السياحي لتسكين وفود مهرجان عدن للشعوب والتراث تأييد شعبي كبير بموافقة شريحة واسعة من متعاطي القات انفسهم لدعوة وكيل وزارة الصحة العامة والسكان د ا... المجموعة الجنوبية المستقلة تقدم توصياتها في اختتام مشاركتها في القمة العالمية الثانية للتنمية الاجتم... أمن أبين يستعيد سيارة تابعة لمشروع سد حسان بعد ساعات من اختطافها بحيبح وسيد جعفر والباخشي يفتتحون معامل إدارة المختبرات الطبية المركزية بالعاصمة عدن أربعة محافظين يرفضون الإقالة .. ورئيس الحكومة يعطي مهلة 72 ساعة لبدء إجراءات إقالتهم مدير عام مديرية التواهي يواصل حملة رقابية ناجحة لمراقبة وضبط الأسعار وحماية المستهلك
 

تصريحات العليمي الفشنكية.. مجرد اضغاث احلام

العليمي وامثاله من القيادات الكرتونية اليمنية النازحة في الجنوب مجبرون على اطلاق التصريحات واتخاذ القرارات التي تمهد لاعادة احتلال الجنوب والتحكم بثرواته ومقدراته من جديد ،بامر من قيادات الاخوان المتغلغلة في احد انظمة دول التحالف العربي، هذه القرارات التي يراد منها افشال المشروع الجنوبي التحرري الذي ضحى ومازال من اجله الجنوب بالالاف من الشهداء والجرحى.
نعم انهم يدركون جيداً بان اتخاذ مثل هكذا قرارات صبيانية استفزازية بانها مجرد قرارات فشنكية لم ولن تطبق على ارض الواقع.. فمع كل عملية فشل وفساد دائما نجد بصماتهم.. كيف لا وهم يزرعون الاشواك في دروب الشرفاء من ابناء الوطن ويتخذون من النجاح عدواً..ان الفشل والفساد خُلق في دواخل هؤلاء منذُ نعومة اظافرهم كما يخلق السكر في التفاحة، وكلما كبروا كبر معهم فشلهم وفسادهم.. انهم فاشلون وفاسدين بالفطرة..
المدعو العليمي الذي يخال له بانه رئيساً يتخذ من اليمن اولاً شعاراً..لايستحوذ وحكومته سوى على شارع وطربال في تعز وشارع نصف في ولاية مأرب بعد ان سلموا محافظاتهم واسلحة التحالف العربي في الجوف ومارب والبيضاء للمليشيات الحوثية ويعملون معهم حالياً كجواسيس.
بينما القضية الجنوبية التي تمثل المرتكز الاساسي للحل بين البلدين ،تعتبر في نظر الداشر العليمي مجرد قضية هامشية مثلها مثل قضية المهمشين ( الاخدام) في الجحملية والبعرارة.. ويتناسئ بانه مجرد نازح في الجنوب وتحت رحمة القوات الجنوبية التي ضربت اروع الامثلة في البطولة والفداء والوفاء للوطن وللتحالف العربي … يحاول العليمي ودجاجلته ان يستأسدوا بعد ان اوهمهم البعض بان قوات درع الوطن اصبحت الدرع الحصين للوحدة اليمنية سيئة الذكر وانها تخضع له بشكل مباشر ،بينما في الحقيقية هذه القوات جنوبية ولن يستطيع العليمي ان يحرك سرية واحدة منها ولن تكون الا مع الجنوب وشعبه التواق للحرية والاستقلال.. لم ياخذ العبرة من اسلافه وماهم عنه ببعيد .. والايام بيننا.

زر الذهاب إلى الأعلى